1-السياق

عنوان الندوة : " دعم المؤسسات الناشئة في مجالات المرفق العمومي المحلي"،

الهيئة المنظمة: وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية،

تاريخ التنظيم: السبت 16 نوفمبر 2019،

مكان الانعقاد: المركز الدولي للمؤتمرات (CIC) نادي الصنوبر – الجزائر،

عدد المشاركين: 1000 مشارك،

المشاركون المعنيون: المؤسسات الناشئة، الحاضنات، الخبراء، الإطارات المركزية والمحلية، الجمعيات والهيئات ومراكز البحث المتخصصة.        

تندرج هذه الندوة في إطار تنفيذ التدابير الهامة التي اتخذتها الحكومة لفائدة المؤسسات الناشئة،  لاسيما تلك التي أعلن عنها السيد الوزير الأول، والمتضمنة أساسا:إنشـــاء ثلاث مناطق تكنولوجية وصندوق لتمويل ودعم مبادرات المؤسسات الناشئة،تسهيل البيئة الضريبية للمؤسسات الناشئة، لا سيما من خلال اعفاءات ضريبية هامة،تحسين مناخ الأعمال للمؤسسات الناشئة وهذا من خلال تسهيل الإجراءات الإدارية المتعلقة بإنشاء وتطوير هذه المؤسسات وتسهيل حصولها على للعقار.لهذا الغرض، انتهجت وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية من خلال المجهودات التي تبذلها لعصرنة المرفق العمومي، والتي تستهدف أساسا تحسين الاطار المعيشي للساكنة وتقريب الإدارة من المواطن ومن المستثمر، نفس المسعى الحكومي الرامي إلى ترقية المؤسسات الناشئة وتثمين مكانتها كمصدر لا ينفد من الابتكار.                كذلك، تعتبر المؤسسات الناشئة فاعلا أساسيا بهدف  تقديم خدمة عمومية جوارية  مبتكرة من خلال حلول ذكية مطورة، والذي يكون عبر تطوير علاقات تعاقدية بينها وبين فواعل المرفق العمومي.نتاجا لذلك، تعد هذه الندوة فضاءً للتشاور حول الحلول التكنولوجية وفرصة لتحسين وتبسيط أكثر للمرفق العمومي الجواري، بتحفيز دور المؤسسات الناشئة بهدف تسريع الابتكار في جميع المجالات.كما تهدف أيضا إلى خلق فضاء للتبادل بين المؤسسات الناشئة وكافة المتدخلين الإداريين والاقتصاديين، للتعرف، بالدرجة الأولى، على مقترحاتهم ومشاريعهم وعروضهم ومختلف العراقيل المتعلقة ببيئتهم وهذا قصد صياغة مقترحات و تدابير ترمي إلى التكفل بانشغالاتهم في المقام الثاني.

2-الأهداف المنتظرة 

- وضع خريطة وطنية للمؤسسات الناشئة، لاسيما تلك الناشطة في مجال المرفق العمومي والعنونة والمعلومة الجيومكانية؛

- تطوير أرضية رقمية للمؤسسات الناشئة عبر الإنترنت تكون بمثابة فضاء مفتوح للمستعملين من أجل البحث واختيار حل مبتكر، من أجل التكفل بالإنشغالات  والسماح للمؤسسات الناشئة بالتطور في ظل منطق النمو الاقتصادي ؛

- تطوير واستهداف حلول لعصرنة المرفق العمومي وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين ؛

- وضع بطاقية وطنية للمؤسسات الناشئة التي تغطي الاحتياجات في مجال المرفق العمومي تحت تصرف الجماعات الإقليمية والقطاعات الوزارية ؛

- تحسين الإطار التعاقدي بين الجماعات الإقليمية والمؤسسات الناشئة ووضع مخطط عمل؛

- وضع آلية للتشاور والحوار الدائم بين الجماعات الإقليمية والمؤسسات الناشئة؛- تعيين نقاط ارتكاز على مستوى الولايات المكلفة بالإعلام والتشاور الدائم مع المؤسسات الناشئة؛

- خلق مناخ عمل مشترك على مستوى الولايات، موجه للمؤسسات الناشئة لتمكينها من التخصص في مجالات تدخل الجماعات الإقليمية؛

  • - مرافقة المؤسسات الناشئة من خلال تطوير دورات تكوينية وتدريبية لتعزيز قدراتها في مجال تصور حلول مكيفة مع الجماعات الإقليمية في تسيير المشاريع.

3-دعوة لإبداء الإهتمام و المساهمة 

  

4-الأرضية الرقمية الديناميكية

بغرض إدماج جميع القوى الشبانية في هذه المبادرة، أطلقت وزارة الداخلية و الجماعات المحلية و التهيئة العمرانية أرضية رقمية مفتوحة لجميع اصحاب المؤسسات الناشئة الراغبين في الانخراط في هاته الديناميكية التشاركية و المساهمة  في مسار التنمية المحلية المستدامة.

تخصص هذه الأرضية الرقمية المتاحة عبر الموقع الرسمي لوزارة الداخلية www.interieur.gov.dz لاستقبال العروض المقدمة من طرف المقاولين الشباب عن طريق التسجيل مباشرة لمشاريعهم المبتكرة القائمة على التكنولوجيات الرقمية والحلول الذكية المطورة في مجالات ذات صلة بالمواضيع التي تتناولها الندوة.

فضلا على ذلك، تطمح وزارة الداخلية إلى جعل هذه الأرضية مرجعا دائما للقطاع، يوضع تحت تصرف الجماعات المحلية، يسمح بإحصاء كل الأفكار الحاملة لحلول ذكية، مبتكرة وفق خصوصيات مختلف الاقاليم، و يشكل أداة تقنية لربط الشركات الناشئة بالأهداف الإنمائية التي سطرتها الجماعات الإقليمية في إطار توحيد و تضافر المبادرات.

5-تنظيم وسير الملتقى 

ستنعقد الندوة الدولية يوم 16 نوفمبر 2019، ليوم كامل يتيح للفاعلين العموميين والجماعات الاقليمية  التعرف على الاختراعات الجديدة للمؤسسات الشابة، كما يسمح للمؤسسات الناشئة بمشاركة خبراتها وتبادلها مع الخبراء في  هذا  المجال، من خلال ورشات تدريبية بغية المساهمة في إثراء معارفهم.

لهذا الغرض، سيتم عرض مداخلات لخبراء وطنيين وأجانب في هذا المجال وكذا تقديم شهادات لتجارب واعدة لبعض المؤسسات الناشئة، بمناسبة هذا الحدث.

وستعرف هذه الندوة  تنظيم خمس (05) ورشات موضوعاتية، تتمحور حول:

  1. تسيير المرافق العمومية الجوارية،
  2. العنونة و المعلومة الجيومكانية،
  3. رقمنة الخدمات العمومية،
  4. الطاقات المتجددة والبيئة،
  5. تهيئة وجاذبية الإقليم وتسيير المخاطر الكبرى والمدن الجديدة.

ستكون أشغال الورشات الموضوعاتية المستهدفة مكانا للالتقاء عن قرب بين المهنيين، تنشطها فرق متعددة التخصصات تضم مهنيين وأصحاب مؤسسات ناشئة وخبراء ومختصين يتناقشون حول المشاريع المبتكرة والتحديات والآفاق.

من جهة أخرى، سيكون أكثر من 40 عارضًا و شريكا حاضرين في أجنحة العرض طوال اليوم، وسيتم دعوة مجموعة متنوعة من المؤسسات الولائية لعرض مشاريع نموذجية والدخول في مبادلات مع الجماعات الاقليمية والمؤسسات الناشئة في جميع مجالات الاهتمام.

6-البرنامج

تحت الرعاية السامية لمعالي السيد الوزير الأول

وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية

تنظـــــــــــــــــم

الندوة الدولية لدعم المؤسسات الناشئة في مجال المرفق العمومي

السبت 16 نوفمبر 2019

المركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال

7 سا– 8 سا و30 د : استقبال وتسجيل المشاركين.

- قاعة المحاضرات تيميمون -

9سا– 9 سا و20 د : الكلمة الافتتاحية لمعالي السيد وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية.

09 ساو20 د- 10 سا و25 د :مداخلات الخبراء.

1.السيد رياض حرثاني (خبير دولي) : دور المؤسسات الناشئة في تطوير الاقتصاد الجزائري (10 دقائق)،

2.السيد حميد بكلي (مدير كاب وورك CAPCOWORK  حاضنة مشاريع متخصصة) : النظام البيئي للمؤسسات الناشئة ودور حاضنات المؤسسات في تحسين الخدمات العمومية في الجزائر (10 دقائق)  

- عرض للأرضية الرقمية الديناميكية التي وضعتها وزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية لفائدة المؤسسات الناشئة( مداخلة السيد محمد جعفر برهان إطار بالوزارة)،

3.السيد ديدييهنوكيكيمفورا : مسؤول التكنولوجيا والابتكار "إفريقيا الذكية" : دور المؤسسات الناشئة وحاضنات المؤسسات في المدن الذكية بإفريقيا(10 دقائق)،

4.السيد فاتح وزاني : رئيس شبكة الجزائريين خريجي المدارس الكبرى : الجالية المقيمة بالخارجة، داعم استراتيجي للانفتاح الدولي للنظام البيئي للمؤسسات الناشئة الجزائرية. (10 دقائق)،

5.السيد علقمة مسعود :خبير في البرمجة والتجهيزات الرقمية (الشركة الألمانية بوش) : الجزائر في قلب التحولات التكنولوجية. (10 دقائق)،

10 ساو25 د– 11 سا :استراحة قهوة

11 سا– 12 سا و30 د :أشغال الورشات الموضوعاتية.

  • الورشة 1 :المرفق العام الجواري (قاعة الأوراس)،
  • الورشة 2 : العنونة والمعلومة الجيوفضائية (قاعة البابور)،
  • الورشة 3: رقمنة الخدمات العمومية (قاعة جرجرة)،
  • الورشة 4 : الطاقة المتجددة والبيئة (قاعة ورسنيس)،
  • الورشة 5 : تهيئة وجاذبية الإقليم ، تسيير المخاطر الكبرى والمدن الجديدة (قاعة الهقار)،

12 سا و30 د- 13 سا و45 د : استراحة الغداء.

13 سا و45 د– 15 سا 45 د : استئناف أشغال الورشات.

- قاعة المحاضرات تيميمون– 

15 سا 45 د – 16 سا :قراءة توصيات الورشات.

16 سا– 16 سا و25 د : إمضاء مذكرات تفاهم بين مؤسسات ناشئة والجماعات المحلية.

16 سا و 25 د - 16 سا و30 د : توزيع رمزي لمقررات منح محلات تجارية لفائدة مؤسسات ناشئة.

16 سا 30 د – 16 سا و 35 د : الكلمة الختامية لمعالي السيد وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية.

7-الورشات 

الورشة الموضوعاتية رقم 01:

المرافق العمومية الجوارية

أ) أهداف الورشة :

في ميدان تسيير الخدمات العمومية، ما هي الفرص الممكنة، في المجالات المذكورة أدناه أو في غيرها، التي تسمح بتجسيد شراكة مثمرة، مبنية على مبدأ رابح-رابح ؟ 

وفي سبيل تحديد الإجابات الملائمة لهذه الإشكالية، تهدف هذه الورشة خصوصا لـمايلي:

  • وضع الجماعات المحلية (الولايات والبلديات والمؤسسات العمومية المحلية) في علاقة مع المؤسسات الناشئة بهدف تحسين إدارة المرافق العمومية المحلية.
  • وضع آليات أكثر مرونة لإدارة المرافق العمومية.
  • دراسة إمكانية إنشاء خدمات عمومية جديدة، لفائدة المواطنين أو المتعاملين الاقتصاديين، من خلال تطوير حلول ذكية.
  • تعزيز الاستثمار الاقتصادي المحلي وذلك من خلال تثمين الموارد المحلية الكامنة.
  • عقلنة وترشيد النفقات المتعلقة بتسيير المرافق العمومية من خلال تطوير حلول ذكية في هذا المجال.
  • إنشاء أدوات دعم نشطة لجميع المبادرات المحلية القادرة على تحرير القدرات الإنتاجية للأقاليم، خاصة من خلال الدعم المكثف لتوسيع انتشار المؤسسات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

ب) محاور المناقشة :

  • ما هي الإستراتيجية والوسائل التي يجب توفيرها لتمكين الشركات الناشئة من المشاركة فعليا في تحسين تسيير الخدمات العمومية الجوارية.
  • آليات تعزيز الشراكة بين الجماعات الاقليمية والمؤسسات الناشئة في مجال الخدمات العمومية الجوارية.
  • الدور الاقتصادي الذي يمكن أن تقوم به المؤسسات العمومية المحلية، وخاصة المؤسسات العمومية المحلية ذات الطابع الصناعي والتجاري، بفضل الحلول المبتكرة المطورة من قبل المؤسسات الناشئة.
  • دور حاضنات المؤسسات الناشئة وضرورة مضاعفة عددها على المستوى الوطني، لغرض مرافقة وتأطير الحاجيات المعبر عنها من قبل الجماعات الإقليمية.
  • جعل من تنوع الأقاليم عاملا لتطوير المؤسسات الناشئة والحاضنات.
  • الفرص المتاحة للمؤسسات الناشئة للمساهمة في عصرنة المرفق العمومي المحلي، خاصة في المجالات التالية:
  • تفويض المرفق العمومي.
  • رفع، نقل ومعالجة النفايات المنزلية.
  • النقل والحركية في الوسط الحضري (إشارات الطرق، الحظائر وأماكن التوقف)
  • مراقبة حركة المركبات والطرق.
  • تسيير مختلف الشبكات (الماء، الكهرباء، الغاز والهاتف)
  • تسيير الأسواق الجوارية والتجارة.
  • تسيير الهياكل الثقافية (قاعات السينما، المكتبات والمراكز الثقافية) والدينية (المساجد).
  • فضاءات الرياضة والتسلية (ملاعب، فضاءات اللعب، دور الشباب)
  • الصحة الجوارية (قاعات العلاج ومكاتب النظافة)
  • النشاط والمساعدة الاجتماعية.

الورشة  الموضوعاتية رقم 02

العنونة والتحديد الجغرافي للأماكن

أ) أهداف الورشة:

سيسمح تطوير ووضع حيز العمل للمرجع الوطني للعنونة وتوسع مجال استخداماته عبر مختلف التطبيقات والأنظمة المعلوماتية للجماعات الإقليمية  ببروز تحديد جغرافي للاماكن وفقا للمعايير المعمول بها عالميا في أفق 2020، وعليه يتوجب على أشغال الورشة التركيز على دمج هذه المقاربة من خلال:

  • توفير حلول ذكية مبتكرة والدعائم التقنية الملائمة، لاسيما قواعد الاستعمال التي تسمح بتطوير نظام تحديد مكاني رقمي، بسيط وفعال.
  • تجسيد مخطط شامل للمدن، بهدف وضعه في خدمة الفواعل الوطنية والمحلية بما فيهم الخواص، وكذا السماح للجماعات المحلية من القيام بإجراء معاينات دورية ينتج عنها  العديد من المؤشرات الحضرية و الديموغرافية؛
  • تطوير حلول مبتكرة بهدف تحسين موارد الجماعات المحلية والتعرف على ممتلكاتها والوعاء الجبائي المحلي وذلك عن طريق تحديد المواقع والإحصاء الخاضعة للضريبة والمدمجة في قواعد البيانات للعناوين ونظام الاعلام الجغرافي الذين يعتبرون وسائل المساعدة لاتخاذ القرار والبرمجة الحضرية؛
  • تطوير ارضيات رقمية في اطار الاصلاحات المشروع فيها للجماعات المحلية الرامية لتقريب الادارة من المواطن ومشاركته الفعلية في تسيير الشؤون المحلية؛
  • توسيع نمط التعريف المكاني الفعال لكل الفضاءات اآهلة لتمكين المواطن من التفتح وإسماع صوته وللوصول إليه من طرف المؤسسات العمومية والجمعيات التي تظل مسالة محورية في أساس بناء المواطنة .

ب) محاور المناقشة:

1.توحيد معايير عملية التسمية من أجل مرجع وطني للعنونة:

  • اقتراح حلول ذكية لترقيم المباني وتسمية الماكن والطرق والمباني العمومية وذلك قصد تزويد قواعد بيانات العنونة على المستوى المحلي؛
  • ترشيد تدخل الخلايا التقنية البلدية للعنونة قصد جمع معطيات العنوان لتسهيل أشغال لجان تسمية المباني والأماكن العمومية ؛
  • اعداد قواعد بيانات العنوان كأداة لا يمكن الاستغناء عنها في تسيير الشؤون العمومية على المستوى المحلي والبرمجة الحضرية؛
  • تطوير برمجيات اعلامية مبتكرة من خلال المرجع الوطني للعنونة لاسيما تحسين تحصيل الجباية المحلية؛
  • تطبيقات المعلومة الجغرافية لوضعها في خدمة المتعاملين والمستخدمين.

2.الإطار النظري لإشكالية اعتماد المعلومة الجيومكانية:

  • عوامل الرئيسية المساهمة في اعتماد معطيات العنونة؛
  • تسيير المشاريع المرتبطة بمعطيات العنوان في مختلف الطبقات؛
  • تدابير وقواعد تأمين معطيات العنوان وطرق تقاسمها ونشرها؛
  • التسيير الرقمي للمعلومة الجيومكانية والجغرافية الوطنية على مستوى السلم الصغير والكبير من اجل التكفل بالتسيير الحضري والإقليمي ؛
  • تصور المرجع الجغرافي بالاستناد إلى المعطيات المتاحة على مستوى المعهد الوطني لخرائط والكشف عن بعد والوكالة الفضائية الجزائرية وذلك بإدراج معطيات مرجعية.

3.الدور الاقتصادي للعنونة:

  • ترقية الاستثمار المدر للثروات؛
  • جاذبية مناطق النشاطات والمناطق الصناعية؛
  • تطوير الساحات الزراعية،
  • تحديد الممتلكات العقارية ؛
  • تصور حلول رقمية في استعمالات المعلومة الجغرافية اذات الصلة بالتنمية الاقليمية
  • استصدار خرائط وبيان جرد وأرضيات رقمية للتغطية الجباية.

4.المعالجة الرقمية لمعطيات العنوان:

  • التطبيقات المرتبطة بتحديد المواقع الحضرية والجيومكاني؛
  • استغلال قواعد المعطيات الجيومكانية ونظام الإعلام الجغرافي؛
  • حلول لتزويد واستغلال المرجع الوطني للعنونة

الورشة  الموضوعاتية رقم 03

"رقمنة خدمات المرفق العام"

أ) أهداف الورشة:

ما هي الفرص المتاحة في مجال خدمات المرفق العام التي ستسمح بتجسيد  شراكة مربحة لكلا الطرفين؟

  • تحديد الفرص التي تتيحها الرقمنة، بهدف تلبية حاجيات الإدارة المركزية و الجماعات المحلية،
  • معاينة الحلول المبتكرة التي سبق و أن أعدتها المؤسسات الناشئة في ميدان الخدمة العمومية،
  • دراسة الأفكار التي اقترحتها المؤسسات الناشئة و إمكانية تطبيقها في إطار العصرنة من أجل تلبية الحاجيات المختلفة للمرتفقين،
  • اقتراح توصيات بهدف ترقية الشراكة بين وزارة الداخلية و الجماعات المحلية و المؤسسات الناشئة،
  • التفكير في الشروط المطلوبة قصد تجسيد شراكة بين قطاع الداخلية و المؤسسات الناشئة مع ضمان استمراريتها ،
  • استحداث قناة دائمة بين الجماعات المحلية و المؤسسات الناشئة بواسطة الأرضية الرقمية التي ستوضع لهذا الغرض،
  • تحديد حاضنات المؤسسات الناشئة الناشطة في ميدان رقمنة الخدمات العمومية بهدف إرساء شراكة مستمرة.

ب) محاور المناقشة:

  • المؤسسات الناشئة محور لا غنى عنه في مجال عصرنة الخدمة العمومية،
  • احتياجات قطاع الداخلية والجماعات المحلية في مجال رقمنة الإجراءات الإدارية وتطوير تطبيقات لبطاقة التعريف البيومترية الإلكترونية،
  • ضرورة الاستغناء عن الإجراءات القديمة و تعويضها بأنظمة معلوماتية حديثة،
  • الرقمنة كوسيلة لتحسين جودة الخدمة العمومية ،
  • الفرص التي تتيحها المؤسسات الناشئة بخصوص خدمات المرفق العمومي لاسيما في المجالات التالية:
  • إزالة الطابع المادي عن مختلف الإجراءات الإدارية و رقمنتها (الحالة المدنية، استصدار مختلف الرخص و الاعتمادات، الشباك و البوابة الافتراضيين) ،
  • تطوير وتوسيع التطبيقات المدرجة في بطاقة التعريف البيومترية الإلكترونية،
  • تسيير الجباية المحلية، رقمنة تسيير الميزانية و المحاسبة على مستوى الجماعات المحلية،
  • استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تسيير و متابعة و تقييم الخدمات العمومية (المدارس الابتدائية و المطاعم المدرسية....) ،الحل الذكي لتسيير و تثمين ممتلكات الجماعات المحلية.
  • تسيير وتثمين ممتلكات الجماعات المحلية من خلال ادراج حلول ذكية،

تطوير حلول ذكية تدعم مشاركة المواطنين وتحسين تطبيقة "استشارتك"

الورشة الموضوعاتية رقم 04

"الطاقات المتجددة والبيئة"

أ) أهداف الورشة :

  • خلق نظام بيئي مناسب لتطوير الشركات الناشئة التي تنشط في مجال "التكنولوجيا الخضراء" من خلال التمويل العمومي ،الدعم والمرافقة ، حاضنات مؤسسات ذات تكلفة منخفضة وخلق شبكة من الفواعل.
  • إنشاء حاضنات مؤسسات لمرافقة حاملي المشاريع في مجال"التكنولوجيا الخضراء" عبر ربط كل ولايات الوطن وجمع الشركات الناشئة حول مشاريع واعدة ترتكز على المعرفة والمهارات التقنية وهذا لفائدة الجماعات المحلية.
  • السعي لتنمية و خلق العديد من الشركات الناشئة وحاضنات المؤسسات التي تعمل على مشاريع تكون محركا لدعم الانتقال نحو استعمال عقلاني للموارد و اقتصاد نظيف يحترم البيئة، يستفيد منه الجميع ، بما في ذلك المواطنين والمستهلكين والشركات.
  • تشجيع الجماعات المحلية للخوض في مشاريع تسمح لها بتحقيق أهداف التنمية المستدامة : مواجهة التغيرات المناخية وفقر الطاقة ،والحفاظ على الصحة والتنوع البيولوجي ،وخلق فرص العمل في ظل التحول الطاقوي والبيئي.

ب) محاور النقاش :

  • كيفية إنشاء منصة للتبادل والتواصل ما بين القطاعات حول الطاقات المتجددة والاقتصاد الدائري للشركات الناشئة، و حاملي المشاريع بمن فيهم أولئك المقيمين في الخارج ؟
  • ما هي الأدوات والمؤسسات الداعمة والمرافقة لتجسيد مختلف أفكار ومشاريع الشركات الناشئة(START-UPS)المتعلقة بالبيئة والطاقات المتجددة؟
  • كيف يتم تشجيع الشركات الكبيرة على دعم والتنسيق مع الشركات الناشئة النشطة في مجال البيئة والطاقات المتجددة في إطار التعاون فيما بينها، وتسهيل التبادلات مع المستثمرين لتجسيد مشاريع وخدمات لفائدة الجماعات المحلية؟
  • كيفية إعداد مدونة للمهن الخضراء، بهدف دعم ومرافقة حاملي المشاريع ؟
  • انجاز عمليات مبتكرة لاستعادة النفايات ،بما في ذلك الفرز، التجميع ،المعالجة و التحويل .
  • تعزيز إدراج مشاريع الفعالية الطاقوية والطاقات المتجددة في أملاك الجماعات المحلية (مدارس تعمل بالطاقة الايجابية ،مساجد خضراء ، الانارة العمومية الفعالة ،المباني الادارية الذكية والنظيفة).
  • تحسين عملية تسيير الاستهلاك الطاقوي على مستوى الجماعات المحلية.
  • التجهيزات الحضرية المربوطة بشبكة الأنترنت و الممول بالطاقة الشمسية ( أماكن توقف الحافلات، مقاعد الطاقة الشمسية ، واللوحات الاعلانية ).
  • تحليل إنتاج واستهلاك الطاقة في المباني ، وأخذ هذه البيانات من كل التجهيزات المتصلة بالإنترنت مثل العدادات الكهربائية الذكية.
  • تثمين واستعادة الطاقة من مراكز الردم التقني للنفايات .
  • عمليات مبتكرة لمعالجة المياه المخصصة للاستهلاك.
  • التسيير الذكي والمتكامل للإنارة العمومية .
  • وسائل النقل النظيفة ، الأقل تلويثًا للبيئة ، خاصة فيما يخص حضائر السيارات التابعة للجماعات المحلية.
  • وضع وسائل تسيير إداري حديث و أوتوماتيكي لجمع النفايات من خلال تطبيقات تمكن التعقب و المتابعة المباشرة لشاحنات النفايات.
  • صناديق القمامات الذكية.
  • الكشف البسيط عن تواجد مختلف الملوثات في التصريفات الصناعية (النفايات الصناعية) وكذلك في المدن.
  • استخدام شبكة نظام إنترنيت لمختلف التجهيزات "Internet of Thing" بهدف تنظيم بيئة العمل داخل المباني الادارية .
  • الطلاء الذكي" Smart coating" الذي يسمح بتحديد الطرق دون وضع الإنارة العمومية .
  • مراقبة أنظمة الطاقة الشمسية على مستوى المدارس الابتدائية عن طريق تطوير تطبيقات تسمح بتلقي التنبيهات في حالة حدوث خسائر،عطل او خلل في السير.
  • إنشاء مساحات خضراء حديثة على مستوى المباني لخلق جو ملطف.
  • إنشاء منصة مشتركة للتبادل بين خبراء وشركات الطاقات المتجددة ومراكز التكوين المتخصصة، والجماعات المحلية لتبادل المعلومات وقاعدة للبيانات.

 

الورشة الموضوعاتية رقم 05

تهيئة الإقليم وجاذبيته

أ) اهداف الورشة:

  1. دمج هذه الأقاليم الحضرية ضمن ديناميكية للتحويل الرقمي، في سبيل ضمان تسيير ناجع قائم على استخدام التكنولوجيات الحديثة (المدينة الذكية)،
  • تحديد الفرص التي يتيحها التقدّم الرقمي، بهدف التكفل بانشغالات الجماعات الإقليمية المرتبطة بتسيير المدن الجديدة والأقطاب الحضرية وتنميتها،
  1. تحديد حاضنات المؤسسات المساعدة على التعليم والتمرين والتي تضمن أحسن دعم وربط بين المؤسسات الناشئة على مستوى كافة المراحل الدقيقة لاطلاق مشاريعها المبتكرة.
  2. الابتكار والتحسين الأمثل لتسيير المناطق الصناعية ومناطق النشاطات المصغّرة :
  • دعم الشركات الناشئة لتطوير حلول مبتكرة و/أو تكنولوجية جديدة بالنسبة للمنظومة المناسبة الخاصة بالتسيير الذكي للعقار الصناعي،
  • إعطاء الأولوية للتسيير المدمج والمستدام للبنايات الصناعية والخدمات الموصولة بمختلف أنظمة الأمن والطاقة والتزويد بالمياه الصالحة للشرب والاتصالات السلكية واللاسلكية وإعادة استعمال مياه الأمطار، وذلك من أجل سير كامل الإقليم في إطار منظومة مركزية (موحّدة في الزمان والمكان)،
  • تشجيع ربط الفضاءات الاقتصادية مع الفاعلين المعنيين في شبكة، قصد تنميتها (الجماعات الإقليمية والباحثون والحاضنات والتجمعات العنقودية والمؤسسات الناشئة...)،
  • دمج المؤسسات الناشئة ضمن اقتصاد الجماعات الإقليمية.
  1. إعداد مراجع خاصة بإمكانيات الأقاليم :
  • تحديد إمكانيات الأقاليم وترقيتها في إطار مرجعي،
  • إنشاء بنك للمعطيات الإقليمية من أجل رصد أفضل للأقاليم،
  • تطوير تطبيقات خاصة بتحديد الموقع الجغرافي للإمكانيات الإقليمية.
  1. الحلول الذكية للتسويق الإقليمي :
  • تصميم إستراتيجيات مختلفة للتسويق الإقليمي ومدعّمة عن طريق الرقمنة،
  • تثمين مؤهلات الجماعة الإقليمية وإمكانياتها من خلال التسويق الإقليمي الرقمي،
  • التنسيق بين الفاعلين الإقليميين والمؤسسات الناشئة في مجال الرقمنة، قصد إرساء إستراتيجية تفاعلية حقيقية وواضحة في مجال الرقمنة.
  1. تسيير الأخطار الكبرى والحلول الذكية للإنذار والتدخّل :
  • تصميم أنظمة للوقاية و/أو التدخل من شأنها المساهمة في تقليص هشاشة الأقاليم إزاء الكوارث الطبيعية وبالتالي، جعل حماية مؤهّلاتها أداةً للتنافسية،
  • تحديد الآليات والأدوات المتعلقة بالتسيير العقلاني والذكي للأخطار الكبرى والذي يرتكز على ما يأتي :
  • تحسين الإحاطة بالأخطار،
  • مواصلة تحسين الحكامة المرتبطة بالأخطار،
  • تدعيم الاستثمار من أجل الحدّ منها.
  • تعزيز القدرات التقنية والمؤسساتية للوقاية من الأخطار.

ب) محاور للنقاش

من شأن هذه الورشة التفاعلية الإجابة على التساؤلات المطروحة حول كيفية تقديم الإقليم لعرض جذّاب من خلال المؤسسات الناشئة وحول كيفية تطوير علاقات تعاقدية بين الفاعلين في الجماعات المحلية والمؤسسات الناشئة.

  • ما هي مكانة شبكات المقاولين والمؤسسات الناشئة للمشاركة في التنمية المحلية؟ هل من الضروري إنشاء فضاءات جديدة للعمل التعاوني؟
  • كيف يمكن الاستجابة للانشغالات المتعلقة بتسيير الجماعات الإقليمية على مستوى الحواضر والمدن وكذا تسيير الأخطار الكبرى...عن طريق حاملي المشاريع وأصحاب المؤسسات الناشئة على وجه الخصوص؟
  • فيما تتمثّل بيئة الابتكار الواجب تثمينها لتعزيز جاذبية الأقاليم؟
  • كيف يمكن إرساء روابط بين الجماعات الإقليمية والمؤسسات الناشئة من جهة، ومراكز البحث والابتكار والجامعات، من جهة أخرى؟
  • كيف يمكن إبراز ترقية إمكانيات الجماعة الإقليمية ومؤهلاتها؟
  • ما هو تأثير الحظائر التكنولوجية للوطن على الجماعات المحلية؟
  • كيف يمكن تجسيد عقود الشراكة بين الجماعات الإقليمية والمؤسسات الناشئة؟
  • ما هي الوسائل الكفيلة بتثمين الإقليم والاتصال (شبكات التواصل الاجتماعي والتظاهرات والصحافة...)؟
  • ما هي الأدوات الرقمية الموجّهة لتسيير الحواضر والمدن والمدن الجديدة، الواجب وضعها (أنظمة الإعلام الجغرافي، المدينة الذكية...)؟
  • فيما تكمن الحلول المبتكرة من أجل تحسين تسيير الأخطار الكبرى؟
  • فيما تتمثّل الأدوات الجديدة الخاصّة بتثمين جاذبية أقاليمنا وتعزيزها (التسويق الرقمي)؟

8-المحاضرون

9- خطابات

*كلمة الوزير الافتتاحية

*الكلمة الختامية للسيد الوزير

10-المداخلات

*المداخلة الاولى

*المداخلة الثانية

*المداخلة الثالثة 

11-الملفات

*الورشة 1
*الورشة 3
*الورشة 4

*مجلة الحدث

12-التوصيات

  • *فيما يتعلق بالمنظومة و التنسيق بين الفاعلين:

- تشجيع و السهر على وضع منظومة مندمجة للمؤسسات الناشئة تتشكل من كافة الفاعلين أو المتدخلين بمختلف فئاتهم؛

- ترقية دور حاضنات المؤسسات على مستوى هذه المنظومة المندمجة: الجامعات، الحاضنات المتخصصة، الوسطاء المساعدون أو المسهلون، مشاتل المؤسسات الناشئة، الشركات والمتعاملين العموميين، البنوك، مراكز البحث و فضاءات التدريب و العمل التعاوني؛

- وضع إطار تنظيمي يحدد القانون الأساسي للمؤسسات الناشئة.

- إنشاء وكالة وطنية مكلفة بتنسيق هذا النظام، و كذا ترقية و مرافقة المؤسسات الناشئة و حاضنات المؤسسات؛

- خلق فضاءات التبادل و التشاور بين مختلف الفاعلين في المنظومة  و تحديد الأطراف الأساسية لهذه المنظومة؛

- تطوير تجربة نقاط الاتصال على مستوى 48 ولاية من أجل ضمان دور المسهل والوسيط بين المؤسسات الناشئة من جهة، و الجماعات المحلية من جهة أخرى؛    

- تعميم حاضنات المؤسساتية لا سيما منها تلك التابعة للجامعات و المؤسسات المحلية؛

- إثراء المنصة الالكترونية للمؤسسات الناشئة التي وضعتها وزارة الداخلية و فتحها أمام حاملي الأفكارالمبتكرة  porteurs d’idées innovantes قصد تمكينهم من تجسيد أفكارهم في شكل مشاريع حقيقية.

- تشجيع المؤسسات الناشئة على التكتل في شكل جمعيات محلية أو وطنية و خلق شبكات تعاون قصد توحيد جهودها.

*فيما يتعلق بالتمويل و مخطط الأعباء لفائدة المؤسسات الناشئة:

تسهيل ولوج المؤسسات الناشئة للطلب العمومي عبر تكييف دفتر الشروط الذي يلزم بضرورة اللجوء إلى المناولة مع المؤسسات الناشئة؛

- إعادة تفعيل أحكام المادة 87 من المرسوم الرئاسي  رقم 15-247 المؤرخ في 16 سبتمبر 2015 المتظمن تنظيم الصفقات العمومية و تفويضات المرفق العمومي، عبر إصدار قرار السيد وزير المالية، المبرمج في هذا الشأن بغرض دعم المؤسسات الصغيرة و المؤسسات الناشئة؛

- حث القطاعات الوزارية، الجماعات الإقليمية و المؤسسات الاقتصادية على ترقية الشراكة مع الشركات الناشئة و الشباب حاملي المشاريع المبتكرة؛

- اتخاذ تدابير تحفيزية (جبائية) من أجل حث المتعاملين العموميين و الخواص على اللجوء إلى الحلول المبتكرة التي تقدمها المؤسسات الناشئة؛

- إعطاء الطابع الدائم لتعليمة وزارة الداخلية و الجماعات المحلية و التهيئة العمرانية الموجهة للجماعات المحلية المتعلقة بتخصيص غلاف مالي بعنوان سنة 2020 يوجه لاقتناء حلول ذكية في مجال الخدمة العمومية؛

- تحفيز القطاعات الوزارية على تطوير تطبيقات قابلة للإدماج في بطاقة التعريف الوطنية البيومترية؛

- وضع آلية مركزية لمتابعة المشاريع المنجزة في إطار الشراكة بين الجماعات المحلية و المؤسسات الناشئة؛

- حث الجماعات المحلية على توقيع اتفاقات خبرة مع المؤسسات الناشئة المبتكرة؛

- إطلاق مشروع  » الزبون الأول  »تسمح للمؤسسات الناشئة الحصول على صفقة أولى عبر الطلب العمومي.

- تحيين مدونة برامج الاستثمار العمومي: المخططات البلدية للتنمية، ميزانيات الولاية و البلدية، عبر إدراج الحلول الجديدة المبتكرة.

*فيما يتعلق بالتكوين و التدريب المتخصص لفائدة المؤسسات الناشئة:

- برمجة إنشاء حاضنات مؤسسات على مستوى وزارة الداخلية الجماعات المحلية و التهيئة العمرانية وكذا على مستوى الجماعات المحلية لا سيما الولايات، قصد المساعدة على ظهور مؤسسات ناشئة متخصصة في مجال الخدمات العمومية ذات الأولوية

 (بطاقة التعريف الوطنية البيومترية، الجباية المحلية، الميزانية المحلية، تسيير النفايات، الإنارة العمومية...)

- تنظيم دورات تكوين و تدريب لفائدة المؤسسات الناشئة و حواضن المؤسسات، حول مواضيع تتعلق بالمرافق العمومية الجوارية، ويجب أن تتم هاته الدورات التكوينية على مستوى الإدارات المحلية و المؤسسات العمومية ذات الطابع الاقتصادي و التجاري المكلفة بتسيير المرفق العمومي من أجل ضمان تطوير حلول مناسبة؛

- إحياء دور حواضن المؤسسات في مجال التكوين و مرافقة المؤسسات الناشئة؛

- استحداث مسابقة وطنية سنوية " أفضل مؤسسة ناشئة" بغرض تشجيع الابتكار في الحلول الذكية بهدف تحسين وعصرنة المرافق العمومية الجوارية.

*فيما يتعلق بالتعاون الدولي و التبادل:

- تثمين و الاستفادة من خبرات النخبة المهاجرة و الجالية في الخارج في مجال مرافقة و تطوير المؤسسات الناشئة؛

إدراج محور  »المؤسسات الناشئة و الابتكار « من اتفاقيات و بروتوكولات التعاون الثنائي و المشترك   (الاتحاد الأوروبي، اتحاد الإفريقي، اتحاد دول المغرب العربي)؛   

- إدراج محور  »ترقية المؤسسات الناشئة« ضمن اتفاقيات التعاون اللامركزي؛

- تشجيع و دعم إقامة علاقات تعاون بين المؤسسات الناشئة الجزائرية و نظيراتها الأجنبية؛

- استحداث مسابقة سنوية تحت مسمى » المؤسسة الناشئة للسنة «موجهة للمؤسسات الناشئة الإفريقية بغرض تعزيز التبادل بين الدول الإفريقية و الترويج لصورة المؤسسات الناشئة الجزائرية.

13-معرض الصور والفيديو 

*الفيديو

*الصور

 

70924281_694651800938341_1030459067736260608_o
73319167_695525787517609_2660435904308445184_n
73390617_694651744271680_4756947215446966272_o
74799609_695594607510727_6353212282482196480_n
75224813_695594734177381_4147375692675284992_n
75580375_695594490844072_1528934221945503744_n
76260864_696439460759575_1573758124144197632_n
76953186_695490640854457_3251292141447544832_n
78331943_695594380844083_9205702829161840640_n
DSC_8388
DSC_8439

end faq

للتسجيل الرجاء اتبــع الرابط  -->تسجيـــل