1-التحضيرات الجارية للإنتخابات المحلية المقرر إجراءها في 23 نوفمبر 2017

-تجنيد كل المصالح من أجل مراجعة سنوية عادية للقوائم الانتخابية بطريقة معمقة، مكثفة واحترافية.

-التطهير السوي والشامل للقوائم الإنتخابية.

-الإلتفات إلى ظروف عمل وتنظيم المصالح الإنتخابية  من خلال تنظيمها على مستوى مديريات في التنظيم الهيكلي الجديد للبلديات وتمكينها من كل الوسائل الضرورية بصفة دائمة.

-تغيير طريقة عمل المصالح الانتخابية من خلال اعتماد برنامج عمل دائم تتم مراقبته بصفة دورية من طرف الأمناء العامين للبلديات .

-وضع آليات للتواصل بين مصلحة الانتخابات ومصلحتي التنظيم  والحالة المدنية وإلزام هاتين المصلحتين بالتنسيق الوثيق مع مكتب الانتخابات.

2-تسيير الخارطة الانتخابية

-يجب أن لا يتجاوز عدد المسجلين في مكتب التصويت 500 مسجل

-البحث عن أي مركز يمكن أن يستقبل مكتب التصويت وعدم الاكتفاء بالمؤسسات التربوية .

-تقريب أماكن الانتخاب من مقر إقامة المواطنين وتوفير البيئة والمناخ المناسبين لهذا الموعد .

-تمكين الناخب من الحصول على  المعلومة بخصوص مراكز ومكاتب التصويت التي ينتمي  إليها.

-إعداد كم من البطاقات يتناسب و مراكز التصويت المنشأة .

-إعلام الناخبين بكل التغييرات التي تم وضعها حيز التنفيذ.

-يجب تدوين بيانات المواطنين الذين لم يجدوا أسمائهم ضمن القوائم الإنتخابية من أجل إستغلالها في مراجعات لاحقة للقوائم .

-إرفاق كل العمليات الانتخابية بالمتابعة والتقييم الضروريين والتعامل مع معطيات الميدان بإيجابية وفعالية وعدم الاكتفاء بالممارسات البيروقراطية.

-التعامل مع الجهاز الانتخابي بطريقة منظمة من خلال المتابعة الدائمة.

-اعتماد مؤطرين مؤهلين قادرين على قيادة العمليات الانتخابية بصورة دقيقة ومطابقة كليا للترتيبات القانونية المعمول بها.

-جعل تأطير مراكز ومكاتب التصويت عملية مركزية ومحورية في صميم المسار الانتخابي .

-تكوين مكثف ومعمق حول كل الإجراءات المنصوص عليها في القوانين المعمول بها سواء تلك المتعلقة بالاقتراع أو العلاقات القانونية التي تربط المؤطرين بالهيئات الرقابية الدستورية والقانونية.

-استغلال الوسائط المسموعة والمرئية التي تشرح كل الإجراءات القانونية وكيفية القيام بها من خلال محاكاة لعملية انتخابية التي وضعتها مصالح الإدارة المركزية .

-التقيد بالمنهجية الموضوعة وتفادي الارتجال في تأطير عمليات الاقتراع.

-إخراج عمليات التكوين المنظمة من قالبها البيروقراطي الإجرائي غير المحفز وغير المجدي واعتماد مقاربات جديدة تستقطب اهتمام المتكون وتسمح له من التمكن من الإجراءات المطبقة.

-تعيين مؤطرين من نفس النطاق الإقليمي لمركز التصويت من أجل الحفاظ  على خصوصية كل منطقة .

-برنامج العمل يجب أن ينطلق من تحليل عميق للسلوك الانتخابي المحلي، لاسيما بالنسبة لمكاتب التصويت الخاصة بالنساء.

-ضبط نظام مداومة فعال يسمح بتجاوز أي مشاكل كانت ومتابعة مدى نجاعة التدابير الموضوعة باستمرار.

-وضع خارطة طريق خاصة بالتواصل مع كل القنوات الإعلامية والتواصلية.

-تفعيل دور خلايا الاتصال وحثها على وضع برامج عمل شاملة تضمن التغطية الشاملة للحملة الانتخابية.

-تقديم تنظيم انتخابي ناجح، عصري ومثالي، من خلال ضمان معاملة عادلة وقانونية للشركاء السياسيين .

-التزام الحياد ، المسؤولية والشفافية في العمل

-الالتزام بالمهنية والحرفية العاليتين في التعامل مع الشركاء وتوفير الوسائل اللازمة لهم .

-اعتماد الفعالية والفاعلية في تسيير العمليات الانتخابية، والابتعاد عن المقاربات البيروقراطية الاتكالية.

-التزام التعبئة الدائمة والشاملة طيلة المسار الانتخابي.